الكويتي الحر

Thursday, May 15, 2008

تغمد الله أبونا (( العود )) سمو الامير الوالد
الشيخ سعد آلعبدالله السالم الصباح
بواسع رحمته وعسى مثواه الجنه مع الصديقين والشهدء
آآمين
وانا لله وانا اليه راجعون

Wednesday, December 19, 2007

عيدكم مبارك وعساكم من عواده
وتقبل الله طاعتكم
وللحجاج
حج مبرور وذنب مغفور
وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
والحمدلله على السلامة

Friday, October 12, 2007

رحمك الله ياأ با باسل وتغمدك الله بواسع رحمته
واسكنك فسيح جناته .. آمين
----------------------------------------
كل عام وانتم بخير
وتقبل الله طاعتكم
----------------------------------------
ميخالف اسمحوا لي .. مع سرعة مرور الوقت صارت المشاعر بالجملة

Saturday, September 22, 2007

مبارك عليكم الشهر
وكل عام وانتم بخير وعساكم من عواده
"ولو انه متأخر شوي"

Wednesday, June 20, 2007

19 يونيو
--------
بمناسبة مرور 46 سنة على استقلال الكويت التي صادفت يوم امس اعتقد واجب علينا ان نغرس ونذكر عيالنا بأهم يوم بتاريخ الكويت - مع تاريخ التحرير طبعا - ونوضح لهم ان 25 فبراير هو ذكرى جلوس الامير عبدالله السالم وبداية حكمه ولازم ما ينسينا التاريخ الحقيقي للاستقلال
كل عام والجميع بخير
والله يحفظ الكويت وشعبها من كل مكروه .... آآآمين

Monday, May 28, 2007

بين فيرة وأخرى يضع الكاتب فيصل الزامل - بمقالاته - الاصبع على الجرح وبكل واقعية ووضوح .. وبعيدا عن توجهاته (الحدسية) -التي كان لها دور واضح في بعض مقالاته- فان لمقالاته طعم خاص يشخص فيها الكثير من المشاكل ويضع لبعضها الحلول ، والمشكلة المطروحة بهذه المقالة بحاجة ملحة فعلا للحل وهي ملموسة منذ زمن ولكن القليل من يجرؤ بطرحها بهذا الوضوح الذي يبين فيه عدم تعادل الميزان بين المسؤلية والصلاحية عند مقارنة منصب الوزير بالنائب بمجلس الامة حيث ان الاول لا تجوز له اشياء كثيرة بحكم منصبه في الوقت الذي هي متاحة للنائب مع أهمية منصبه التي تفوق الوزير من الناحية التشريعية والرقابية .. اتركم مع المقال
الوزير ليش ما يرد؟ وإذا رد (...)!
السبت 26 مايو 2007 - الانباء
فيصل الزامل

يتساءل البعض عن المناقشات التي تدور في مجلس الامة، حينما توجه انتقادات حادة الى وزير، مصحوبة بعبارات قاسية فيها تجريح، ولا يقف الوزير للرد على هذه الهجمات، ويكون تساؤل الناس اشد قسوة من كلام هؤلاء النواب: «ليش ما يرد؟ ليش ما يدافع عن كرامته؟». انها وضعية مأساوية، ان يكون سقف الكلام الجارح مفتوحا للنائب ـ اي بلا سقف ـ بينما الوزير مكبل بقيود ادبية، عليه استخدام ارقى العبارات، وتقديم وافر الاحترام للسيد العضو المحترم، الذي يملك ان يرد على هذا الاحترام باستهزاء: «كلامك هذا المعسول ما ينطلي علينا، ابتسامتك تدل على انك ما تدري وين الله حاطك».. الخ. في هذه الاجواء، طرف مكبل واذا تجرأ بالرد انبرى فريق اسناد كامل، لاستكمال توجيه اللكمات، بينما يستريح الملاكم الاصلي، اقصد النائب الذي بدأ الهجوم. ان الوزير الذي يتجرأ بالرد هو وزير تأزيم والوزير الذي لا يرد «ما عنده كرامة» واذا رفض مجرد التصريح بالصحف كان متجاهلا لاسئلة الصحافة، يعيش في برج عاجي. فاذا اضفت الى ذلك انه يعمل مع فريق من الوزراء شعارهم «نفسي نفسي» بل يعمل بعضهم على توجيه السهام اليه، ليفتدي نفسه، حسبما يعتقد، وكما نشر «بعض الوزاء يحفر لزملائه» وهو امر تكرر في اكثر من تشكيل حكومي. في هذه الاجواء، كيف يمكن ان تدار الدولة؟ من سيفكر في ازمة الكهرباء، او قضية الاسكان، ومشاكل المرور.. الخ؟ انها وضعية تعيسة، حيث تتغير النظرة الى رجل كويتي محبوب، بمجرد ان يتحول الى «وزير»، فاذا به شخصية مستضعفة، وربما مهانة او قريبا من ذلك منذ الايام الاولى للعمل، يتحدث معه بعض النواب بلهجتين «الاولى» امام الناس باستعلاء، و«الثانية» خلف الابواب باستجداء، للتواقيع! قسوة بعض الناس مع هذا الشخص، «الوزير» لا حدود لها، فهو الملام على صبره هذا كله، بعبارة «ليش قبل» ولا يترك بعضهم مساحة عذر له تجاه اخطاء العمل او تلك التي لا يستطيع ان يشرح لهم كل ملابساتها، والتي اذا عرفت هز السامع رأسه قائلا «والله ما كنت اعرف ان الموضوع بهالشكل»! لقد سبقت لي الكتابة عن رجال الاطفاء، والمعلمين، والاطباء، والمؤذنين، وكثير من شرائح العمل النافع في بلدي، وليست الكتابة عن فئة الوزراء المنتجين الا امتدادا لهذا النسق، فاذا استحق احد في اي من هذه الفئات النقد لضعف، فلم ولن نتردد في نقده، ولكن «لا تزر وازرة وزر اخرى». نعم، الوزير تحيطه هالة المنصب، وهو شيء لا يد له فيه، كما هو حال الممثل المشهور والمطرب ذي الجمهور، بل وحتى الخطيب المحبوب، اذا شوهدوا في الاسواق او المجالس او اي مكان عام فان الانظار تتركز عليهم، فكذلك الوزير، مع فارق واحد بشأن هذه الهالة، انها تنحسر بشكل مؤلم معه، بينما تستمر مع غيره، وربما كان البعض يتوعد الوزير «خل يترك المنصب ويشوف من يسلم عليه»! ما هذه القسوة، ومن سيقوم بخدمات الدولة ان لم يحظ هذا العمل بالدعم والمؤازرة في حال الاجتهاد والتفاني والعطاء الذي يفعله معظم من مر على هذه الوظيفة عندنا؟ في حين ان القسوة كانت من نصيب «معظم» هؤلاء، لماذا؟

Monday, May 14, 2007


فإلى متى بالحلم نبقى هكذا؟
شعر: هزاع الصلال
قصيدة منشورة بالقبس 11/5/2007
هل بالديار ضياغم لا ترهب .... أم أننا في حيرة من أمرنا
نخشى الحقيقة لا نود عناقها .... وغدونا عند الغير مشكوكا بنا
إن التجاهل غير مرغوب به .... فلئن رغبت إلى التسامح إنني
فاللين مطلوب لذاك بحكمة ..... والليث إن لم يفترس في غابة
والنسر طير هادئ في طبعه ..... وكذا الأفاعي ناعمات ملامس
والبغل مهما زاد يوما سرعة ..... والعفو حلو إن أتى عن قدرة
والعلم إن لم ينتفع به صاحب ...... فإلى متى بالحلم نبقى هكذا
زمن أرى فيه الكريم مغيبا ..... لا تعجبوا مما أقول فإنني
من موطن فيه الفساد مبطن ...... كم اعطوا للغرباء ما لم يملكوا
ولقد مللنا قولهم وفعالهم ...... ولقد كتبت مع 'الدويش'(2) قصائدا
لا الأذن صاغية ولا عين ترى ...... أين الوعود وأين ما حلفوا به
هذي بلادي والفقير ميتم ........ أم أن احقادا بها تترسب
بعض يظن بأننا نتهيب ........ عن كل ما يجري نفر ونهرب
حتى بصدق ظن أنا نكذب ........ والجهل في بعض الأمور محبب
للحزم في بعض المواضع أرغب ..... والعسر إن قد زاد يوما يتعب
فالقرد يلهو بالعرين ويلعب ......... لكن لديه بالشدائد مخلب
لكن في ناب لها ما يعطب .......... فرق كبير بينه والسهلب(1)
لكن حذار من حليم يغضب ......... كالآل بالصحراء ما به مشرب
والحلم جهل إن تمادى المذنب ... واسم الشريف من الصدارة يشطب
لا أدعي علما ولكن أعجب .......... والجور والتدجيل فيه مجرب
وهبوا كثيرا للذي لا يوهبو ......... لكم كرهنا مرتعا به نسلب
قلنا بها شكوى وفيها نعتب .......... أسفي على ما قد نقول ونكتب
بل أين للولهان عنقا مغرب ........ فيها فلا أم تحن ولا أب
(1) الخيل الأصيلة
(2) الشاعر عبدالمحسن عبدالعزيز الدويش